كشف المايسترو محمد عثمان كواليس حفل آمال ماهر، الذي أقيم في مدينة العلمين الجديدة، وقال محمد عثمان: "إننا عكفنا على تحضيرات الحفل لمدة ثلاثة أيام، وكانت مدة البروفات تصل لـ8 ساعات".
مؤكدا أنه كانت البروفة النهائية من الساعة 12 صباحًا حتى الثامنة ونصف صباحًا، كما وأشاد المايسترو بأداء آمال ماهر، مؤكدًا أنها مطربة كبيرة وأن الفرقة الموسيقية على قدر كافٍ من المسئولية فلم يناموا لفترة كبيرة، وكانت أعدادهم تزيد عن الثلاثين عازفا.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
داليا مصطفى: شريف سلامة خجول جدا ولو ضربني قلم هردهوله
اتصدمت في ليلة الدخلة.. بطلة فيلم "هي فوضى" تفضح سر زوجها الثاني وتخبر أهلها في الصباحية!!
سألوا الفنانة زينة ليه اتجوزتي أحمد عز في السر؟.. فأجابت بكل صراحة وكشفت وضعها الشخصي لأول مرة !!
مراد فكري صادق يشكو من تجاهل جيله: لا يعرض علي سوى أدوار البلطجي وأنا زهقت
لن تصدق كيف خسّت سمية الخشاب 30 كيلو خلال 6 أسابيع فقط!! داومت على ليتر واحد من هذا المشروب!!
المخرج جمال عبد الحميد: رشحت أحمد زكي لبطولة مسلسل أرابيسك قبل صلاح السعدني
مخرج وممثل وكاتب سينمائي شهير تزوج من الفنانة شريفة فاضل وابنه قتله الموساد.. لن تتوقع هويته!
زوجها لم يتحمل ما شاهده فطلّها فوراً!! هذا ما حدث بين آيتن عامر وشقيقتها وفاء وتسبب في طلاقها!!
تعرف على ألوان السيارات الأقل امتصاصا لأشعة الشمس
وصية النجم الهندي أميتاب باتشان قبل وفاته تحدث ضجة وتصدم جمهوره من المسلمين.. لن تصدق ما هي!
أما عن تعليقات الجمهور على ارتباك آمال ماهر في الحفل، فأشار المايسترو محمد عثمان إلى أنها ارتبكت لمدة دقيقة واحدة في بداية الحفل، من إجمالي ساعتين، كما أنها أدّت بشكل جيد حتى في لحظات ارتباكها، قائلًا: متجوش تصوروا الدقيقة ولا الدقيقتين دول وتقولوا إنها مرتبكة طول الحفل.
وتابع المايسترو: آمال ماهر مطربة كبيرة وقدرت تخلي الجمهور يتفاعل معاها، والجمهور جميل وعظيم وتفاعل معها بشكل كبير، كما اعتادت آمال على تقديم الأغاني الكلاسيكية في حفلاتها، لذا لم يكن جديدًا عليها الغناء لأم كلثوم والسيدة فيروز، واخترنا سويًا بعض الأغاني.
وعن الصور المتداولة بشأن خلو المسرح من الجمهور، أوضح المايسترو محمد قائلا: "تلك الصور تم التقاطها في الصباح الباكر، كما أن الحفل كان آخر الليل، فشتان بين توقيت الصور وموعد بدء الحفل، وعندما صعدت على خشبة المسرح في تمام الساعة التاسعة رأيت المسرح مُكتظا بالجمهور.
وأضاف المايسترو: "خوفًا على الجمهور من توافده، كان هناك تنظيم مُكثف حتى لا يتواجد تدافع أثناء التوافد، وذلك الأمر استغرق ساعة، لذا صعدت آمال في تمام الساعة الحادية عشرة مساءً، ولكنها متواجدة في كواليس المسرح من الساعة التاسعة مساءً".