حبس رجل أفراد عائلته داخل بيت متهالك في ظل ظروف بالغة السوء، لمدة 17 عاما، دون أن ينتبه أحد مستغلا حيلة الموسيقى الصاخبة للتغطية على جريمته.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن رجلا برازيليا حبس زوجته وطفليه لمدة 17 عاما في مدينة ريو جانيرو، حيث كانوا في منزل تداعت جدرانه ولم يكن الأثاث فيه سوى فراش قذر.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
وأخيراً.. مفيدة شيحة تنهي عنوسة السنيت وتعلن ارتباطها وتنهار من البكاء!! لن تصدق من هو العريس!!
سيارة كيا سبورتاج 2022 الجديدة كليا بمواصفات خيالية.. هذه أسعارها في مصر
سيارة العصر الحديث.. هيونداي سوناتا 2022 الأفخم والأفضل بسعر مثالي
أحرقت قلب أبو جبل.. "خطوبة" الجزائرية سمارة يحيى من نجم كبير تهز مواقع التواصل!!
متنوعة ومتجددة لتناسب مختلف الأذواق.. مجموعة عطور مميزة برائحة الحلوى
نجل آن هيتش يكشف: ماتت دماغيا.. وما زالت على الأجهزة للتبرع بأعضائها
خطوات وشروط التسجيل في حساب المواطن 1444 بعد التحديثات الجديدة
لعشاق التصوير الاحترافي.. شاومي تطلق هاتفها xiaomi 12S Ultra بدقة تصوير عالية
هاني شاكر يخرج عن صمته بعد اتهامه بمنع حفلات كاظم الساهر بمصر
كأنها مركبة فضائية.. إليك مميزات وسعر أول سيارة ثلاثية العجلات وتعمل بالطاقة الشمسية
بفستانٍ من ألماس وزفاف اسطوري.. الإعلامية لجين عمران تشعل مواقع التواصل بزواجها في المغرب
وأجبر الرجل أفراد عائلته على العيش في المنزل المتهالك كسجناء لنحو عقدين من الزمن.
واحتجزت الأم وطفلاها البالغان من العمر على التوالي (19) و (22) عاما مقيدين بالسلاسل، وتبين أنهم يعانون من الجفاف الشديد و سوء التغذية
وبدأت القصة عندما تقلت الشرطه البرازيلية بلاغا بشأن وجود مشكلة ما في منزل بمنطقة تعاني الفقر الشديد والحرمان غربي ريو دي جانيرو.
وبعد وقت قصير، وجدت الشرطة ما بدا أنه ثلاثة سجناء "مقيدين ومتسخين وجائعين" هناك، وألقت القبض على الأب.
ويعرف الزوج، الذي حبس أفراد عائلته باسم "سيد دي جاي" بين الجيران بسبب الموسيقى الصاخبة، التي استخدمها لحجب صرخات ضحاياه.
وقالت تقارير محلية إن أفراد العائلة كانوا يمضون أحيانا 3 أيام بلا طعام، فضلا عن إساءات جسدية ونفسيه لا تتوقف بحقهم.
ولم يسمح الزوج، الذي وصفته تقارير إعلامية بـ"الشرير" لزوجته بالعمل قط، ومنع أطفالها من الذهاب إلى المدرسه.
وعندما حاولت الزوجة الانعتاق من "السجن العائلي"، هددها الزوج بالقتل، وقال إنها لن تغادر منزلها إلا في حالة الموت.
ولم يتضح ما السبب وراء ارتكاب الزوج لهذه الجريمة.